الاثنين، 31 أكتوبر 2011

دًقاتٌ نٌُقيًة..







البـَـراءًه ، السَسَعًــاده° ، الهُدوُوُوُء° ، الأًمـَــانْ ، الحُـُب° 
الجًمًالْ ، السًكينًه ، الـوٍد°..
كُــلُ هذٍه المًعانٍي تًشعُرُ بٍهًا حيًنًما تضًعُ يًدكً علًى نًبضاتِ قًلبِ طِفـٍل اسْتٍسلَم لــ نُعـًـاسٍ 

استًوطًنَ مَسْكنَهُ ..!
 

كًــ ـم° اتَمنًى انْ أعًودَ طٍفلهً لاأسْعدُ بتٍلكَ النبَضًاتْ =)

انتـَ الجممال في عالمي..!




قلُوبٌ قاسسيهٌ جافة تجمعتـ° حولي ..
كلامها مسموم ° وحديثٌها مشئومٌ ..
يؤذيني قربهَا مني اششعر بغربة ٍ وانـا اسير في طريقٍ اكتضَ
باصحابِ هؤلاء القلوب ..
اسيير بسسرعه .. خطواتٍ متباعده .. ودقات قلبٍ تخفق بششدّه ..
ينتهي بي الطريق وانـا منهكه متْعبًـه لارى جمال روحك تَبتًسسم لي .. وعينًاك التًي 
يملأهٌا الثقَة والحُب ..
الامان الذي ينتظرني بينَ يديك َ .. يجعلني اكافـح واصبِر واصّر ان اتخطى وحششه
هذا الطَريق مراراً لألتقي بك° في نهـايته°
 
:
لا تًتركًني فانًتـَ الجَمًمال فٍي عالًمي القًاسي ..!




مُـؤلـمْ ..√






… مـــؤلمْ  ..!

قليلٌ من الذكريـاأآأت وروح فارغه وهدووءٌ قــاتل° ..
وميض الاطياف يممرُ كسسربٍ من الطيورِ المهاجره..
ينتشل من قلبكِ معاني الحاضر ويعود بك وراءً وراء° حيثُ انفسسٌ تكدست° بالبياض واكتضت جوانبها بفيضٍ من المحبه والاخوة..
ذكرى تهبُ مواسسمها حينَ نكون محتاجينَ للبياض والنقاء°..
سنكتب ونكتبُ عن تلك الذكريأآأآات التي لن تموت ابداً ومع ذلك 



:

لن نوفيها حقها ..
لتلك الذكريات وقفة اجلال واكباأآأآر ومحبة
للـــذكـــريأآأآات ..!

نبــًضات° [ 1 ]








(1)••
ان اجممل ماتملكة هو:
صديق وهبه الله روحا ً طاهرة نقية ً جمييلة..

(2)••
 ان ملامسسة مششاعر الأطفال
تحيي الجزء الميت في قلبك..

 

(3)••
 تقبيلك ليدي  والديك
من اجممل لحظات عمرك..!

(4)••
 الكاس الذي بين يديك
انت من ترسسم  رائحته وطعمه لا من صنعه لك.. <3

 

(5)••
 اجعل الصدقه من اساسيات يومك
حينها سترى التغيير "  =)

(6)••
 لا تدخل في مناقصة وانت لديك
ذرة ششك بثقتك لانك حتما ً ستخسر< حياتيه  *_^



(7)••
 ابحر في الأحلام وعش ادق تفاصيلها
فهي علاج نفسي يبعث في قلبك نبض الاممل 

(8)••
 ادع ُ لمن ظلمك ، لاتدع ُ عليه
لششي في نفسك ليس له.

اليَقضَة مِشنقَةُ الأحَلامِ يً صَديقِي ....

 جَـلسَ بالقُرب منِي ..
هَمس فِي اذنيَ لمَا ذبلَت هكَذا ..؟
لَم° استَطِع الردَ علَيهِ  ..  دمعَت عينَاي وً اصفَر لونِي ..
نَظرَ اليّ بدَهششةٍ  وارَدف يقُول احلامُك اينَها لم° تُخبرنِي عنهَا
 
 
:

اجَبتُه : [  اليَقضَة مِشنقَةُ الأحَلامِ يً صَديقِي ] .

ادارَ لـِـي ظَهرةُ ورَحًحًحًل °..!

أقسسىً الجرووحَ...



 



:



يتَوسسل اليّ بأن أسسامِحه  ...!
خطأهُ لايغفر وعملهُ لايُتحممل .. يقسسم لي بحبه ..


:
صدقتـُه فــ [ سسامحته ، تغافلتُ عنه ، واحاول ان ابدأ صفحةً جديدة ً معه ] ..
يخبرني بأنهُ في وليمةٍ لصديقة
اعذرة واطلبُ منه السسماح لي بحضور خطوبة صديقتي ..
تلتقي هناك وهو خاوجٌ من غرفةِ محبوبته :'(  ...
 

.......................................................................[ الخيــانه أقسسى جروح القًلب° ] ..
By
: زيــنب خالد°

الثلاثاء، 4 أكتوبر 2011







هُو ذاك كمَا عهِدته لمم يتغَير
مغرورٌ متكبر متًغطرس..
يشِير الى الجرسُون بيَده التي امتَلأة بالخَواتم الفَاخره ويعلُو صَوتُه  "own coffe please "
ارقبُه بعينِي وقَد امسسكتُ كاسَة الششاي واتًذكر ماضي جمييل قَد جمعنَنا
 لكِن غرورهُ وغناهُ اعمياه ..!
يشرَب قهوتَه باستِمتَاع يَقرأ جريدته  ويَخرجُ ولمم ينسَى الحسَساب بالطبع..
كَما عهدتهُ مشيَته.. وَتغنَجه..
لكِن قلبَه قَد تغَير..!
تلك هٍي الاموال يً صًديقٍي اذا طَغتْ تُغير الاحوًال  ]
..

me :)

الاثنين، 3 أكتوبر 2011

فيْ آخرْ الزمانْ..؟







رَبيتُكٍ يَا ابنَتٍي رَبيُتكٍ
كَبرتُك .. اسْعدُتكٍ .. عًلمتُكٍ
فرحتكٍ
شًقيتُ منْ اجْلكٍ يا ابنَتيْ
لـَعبتُكٍ .. وَبينَ احضَاني رَعْرَعتُكٍ .. وًفٍيْ عًينيَ خَبيتُكٍ .. وَعلًى صَدريٍ ضمًيتُك .. 
وَبيدَيَ حَمَلتْكٍ .. حًميتكُ مٍنْ اعْدائُكٍ يَا ابنًتِي
تًذَكريٍ يًا ابنًتي انَا ابُوووكٍ يا ابْنتَيْ..



قٍصةٌ عُنوانُها انْحطاطْ القيمْ وًالمَبادئْ .. تَفَاصيٍلهَا الآمٌ وَحسًسراتْ وَنٍهايتهُا حُرقةٌ في القًلبْ ..
ابٌ مٍسكٍين عًانَا مٍنْ اجْل ابْنائه تًرك مَلذَاتٍ الدُنيَا وَرَضٍي بالتًعبْ مٍنْ اجْل فًلذْاتٍ كًبدِه .. مٍنْ أجحْل أطفًال طًالما ابْتسَسمَ لٍبسْمَتهٍم وًبكى لٍبكًائٍهمْ .
يَنْظر الى السسًماء كَلَ يَومْ مسْتبْشٍراً دَاعياً انْ يًحفظْهُم رَبهمْ وَيَرعَاهُمْ
يُرًبي تَربيةَ الابْ عَلى القٍيمْ وَالاخلاقْ مٍنْ حَقٍه انْ [ يَظرَب , يَعاقٍبْ , يُعاتٍبْ ]..
حَتَى وَانْ اششتَد عِقًابهُ فًهو أبٌ وَقَلبُه رَحومٌ كَمَا هَو مَعْلومْ .
يٍحبهُم وًيحبونَه تكبرهمْ ابنةٌ هي بمثابة عيناهُ التٍي يراه بها تكششفُ له الايامْ شيء لايتوقًعه فًهو لمْ يرَى منها غَير الإحترامْ وَالتَظاهرْ بٍالحُبْ ..
وابناءه فيْ سسنْ المُراهقه
ينتَظر بفارغْ الصبْر متى يًأتي ذلكً اليومْ حَتى يُسنٍد ظًهرهُ اليهمْ مًتى منْحنَى ..!
وًيــأتٍي ذلكَ اليوومْ !!!
تذوب فيهٍ تلكَ الأمْنيًات وَالأحلامْ وًالاوهامْ كمَايَذوبُ الجَليدْ مٍن أششعةٍ الشْمسْ الحَارٍقه ..
يَبيعُ أبنَاءه وَالدَهمْ مًن أجلْ مَلذاتْ الدُنيا وَمايسَمى بٍــ [ الحُريه ]..!
انْها ليسٍت حُريةُ مايريدونً وَالله بَل إنْحِطاطْ وانحٍلالْ مٍن اجْل سخِافاتْ واكذُوباتْ ..
تَرفعْ تٍلكْ الابنًة بنت الثَمانٍية عَشرة عَامْ قَضيٍة ضٍدْ وَالدها المٍسسكٍينْ .. وًيشهدُ ابنَاءه عَليٍــه كًذبا وبهتَانا ..
وَيتْرك المٍسسكٍينْ بَين ارْبعةٍ حٍيطانْ قَد جُــنَ جُنونُه يَتخبْط لايَعلْم مَاذا يِجريْ وَما الأمْر وَماذا حَصَل ..!
تَثورُ بٍه افْكًارهُ الى اشْياء مَجنُونَه لايَدرٍي ايُعقُل هَذا امْ هُم مُجبورونْ ..!
ربما كانُوا مُكرهوُن .. اوْ رُبمَا مَاذا يَا تُرى ..
يُغمضُ عًينٍيه بٍقوةِ وَيمسٍك قُضبانْ السٍسجنْ قًائلاَ : مَتى نَحن مٍنْ سٍجنكم مُخرَجونْ ..؟
أبنائٍي فيْ انتْظاري ألا تَعوونْ !!
 ولايًعلمُ انهُم همْ السَببْ لهُ فٍي هًذا الجُنونْ ...!!
كـُـل ذلكٍ الألمْ احدثُوها بٍقصة اشبٍه بٍقٍصْصْ الأفلامْ التٍي نًراهَا مُفبْركهٌ وَمُنمقًه كَان كَاتٍبها وًالدتُهم <<كَفانَا اللهُ واياكُم شُرها
التٍي ترُيد وبأيْ طريةٍ انْ تحضْى بٍولايةِ ابنًاءها رَغمً انْ الكُل متُفق عٍلى انْها ليْستْ كُفؤا لذًلك لاسَبابْ اولهًا انْ وًالدهَمْ مَازالَ عَلى قَدْ الحيًاةْ ..
ولم يًقصْر عٍليهمْ بٍايْ شَيء سِوى انْه لايٍرضى بٍالتَفاهَاتْ الحًمقَى وَالتقْليٍد الأَعمٍى ..
بعًد عششرة ايَـامْ يَخرجْ الأبُ لكــنَه يحْملَ فيٍ قَلبهِ حسْسرة وَفيْ نَفسٍه صًدمْه على مًافعَلةُ ابناءه لًه ..!!
ومازالتْ هًذه القضٍية تًنتَظر دَورهَا فٍي مَحكمَة القِضااء ......!
حسسرةٌ فيْ قًلبٍ ابْ كَانَ سببها دًقاتُ قًلبهٍ الذينَ همْ [ ابْـــنًاءُه ]....


 
 
 
عذراَ أيهًا العَالمْ .. عُذراً ايتُها القٍيمْ .. عُذراً ايُها الآباءْ .. عُذراً ايُها المًجتَمعْ
عُذراً ثم عذراً ثم عذراً ..
فمَــأ عُدتُ اتُحملُ مًاأرَى ومالاآ اسسْمَع..
فَهلآ عَذرتُمونٍي لأسْتوقفً كٍــتابتًي عنْد هَذا الحَـــدْ ..؟
فقد خَجلتْ حُروفٍي وَماعَدت قَادرةً عَلى الاسٍتمٍرارْ ..





the end :(